الأحد، 15 يونيو 2014

قصة حياة البطل فى شبابة

من طرف Unknown  |  نشر في :  1:16 ص

كان سيدنا محمد فى شبابة لا يحضر أحتفالات الآوثان ولا يطيق ان يسمع الحلف 

بالات والعزى وهى اسماء الآصنام التى كانوا يعبدوها.وكان عندما تتحرك فيه

نواذع النفس فى طلب بعض متاع الدنيا كان الله يحول بينه وبينها..ففى أحدالآيام

كان يريد ان يسهر ويلهو مثل شباب مكة ..فقال للغلام الذى يرعى معه الغنم

أبصر على غنمى حتى ادخل لمكة أسمر بها..فقال له:أفعل يا محمد

فسمع صوت عزفا..فقال:ماهذا؟فقالوا: عرس فلان.فجلس ليسمع.فضرب الله

على أذنة فنأم وما ايقظة الا حر الشمس وكرر ذلك مرة أخرى فأصابة ما

أصابة الليلة التى قبلها.وما هم بشىء من اللهو بعد ذلك.وعندما بلغ سن الخامسة

والعشرون خرج الى الشام ليتأجر بمال السيدة خديجةوعندما يتاجر ويعود الى مكة

تجد السيدة خديجة البركة فى مالها وزيادة أرباحها للضعف وسمعها لآمانتة وصدقة.

فيقنت انها وجدت الشخص الذى تأتمنة على مالها ونفسها فعرضت علية الزواج

بمساعدة صديقتها نفيسة بنت منية.فقبل بعدما استشار عمة ابى طالب وتزوجها

وكانت احب زوجاته وعاش معها خمس وعشرون عاما..خمسة عشر قبل البعثة

وعشرا بعدهاوهى أول أمراة تسلم وقد وقفت بجانبة وساندته.

وولدت له جميع أولادة ماعدا ابراهيم .

التسميات:

نبذة عن الكاتب


اكتب وصف المشرف هنا ..

0 التعليقات:

اشتراك
الحصول على كل المشاركات لدينا مباشرة في صندوق البريد الإلكتروني

المشاركات الشائعة

أقسام المدونة

كتابا

المدونات

تدعمه Blogger.
back to top